اهلا بكم في شعبة الحاضنة التكنولوجية لجامعة الكتاب
تم الاستحداث (2024_2025)
من نحن
بتوجيه من معالي السيد وزير التعليم العالي الدكتور نعيم عبد ياسر العبودي و السيد رئيس جامعة الكتاب الاستاذ الدكتور اياد غني إسماعيل تم تأسيس حاضنة ريادة الأعمال التكنولوجية في جامعة الكتاب عام 2023، وهي جزء من الشؤون العلمية للجامعة و التي يترأسها حاليا الأستاذ المساعد الدكتور هزاع سليمان. بإشراف مباشر من مدير الشؤون العلمية الأستاذ المساعد الدكتور سعاد يوسف الدوركي ترأس الحاضنة الدكتورة ريم أحمد أبوعاصي حيث يعمل فريق من المتخصصين، يضم الأستاذ لؤي طلعت خورشيد الدلوي والسيدة وسن مجيد فرج، على تقديم الدعم لتحويل أفكار التدريسين والطلاب إلى مشاريع ريادية مبتكرة.
حتى الآن، قدمت الحاضنة العديد من الأنشطة والتعاونات الدولية، بالإضافة إلى إطلاق مشاريع طلابية ريادية منها ما يعتمد على البحث العلمي ومنها ما يعتمد على حاجة المجتمع من خدمات. يتم توثيق هذه المشاريع بشكل دوري على الموقع. كما أننا نسعى للتعاون مع شركات وحاضنات محلية، عربية، أو دولية، من أجل تبادل الخبرات والاستشارات في مجال ريادة الأعمال الأكاديمية.
نحن ملتزمون بتقديم قصص نجاح ملموسة من خلال منتجات الحاضنة التي يتم عرضها في المؤتمرات الوطنية، وتوثيقها للنشر الأكاديمي، بهدف تحقيق سمعة أكاديمية قوية وتطوير منتجات عراقية ذات طابع عالمي.
الرؤية و الرسالة:
تكمن رؤية جامعة الكتاب في شعارها “طموحك يتحقق”، ومن هذا المنطلق تقدم الحاضنة التكنولوجية لريادة الأعمال هذا الشعار في المشاريع التي تسعى لخلقها أو تنميتها. نحن نعمل بشفافية ووضوح لنقل الخبرات من التدريسيين المتخصصين الذين خاضوا تجربة الريادة إلى الطلاب الطموحين الذين يسعون لتحقيق أفكارهم أو مشاريعهم الناشئة.
تتضمن رسالتنا تنفيذ مهام الحاضنة من خلال تقديم الاستشارات المجانية، ودعم حضور الدورات العالمية مجاناً، والمساعدة في التقديم للحصول على التمويلات الدولية. كما نحرص على توثيق نقل الخبرات من الطلاب الذين اكتسبوها إلى زملائهم لتحقيق فائدة شاملة تعود بالنفع على المجتمع العراقي.
الاهداف:
تعمل الحاضنة التكنولوجية بشكل أساسي على:
-
تحفيز الطلاب للاستفادة من فترة الدراسة بتكوين نشاطات تكسبهم مهارات ريادية.
-
التحلي بالشجاعة لمشاركة الأفكار الريادية والبدء بها.
-
التوثيق الدقيق، إعلاميًا، مهنيًا، وأكاديميًا، مع الجهات المختصة في وزارة التعليم و البحث العلمي حتى تكون الطرائق والأساليب متاحة للجميع.